قتل زميله وطعنه حتى الموت.. وجمده في برّاد الاسماك!!
صفحة 1 من اصل 1
قتل زميله وطعنه حتى الموت.. وجمده في برّاد الاسماك!!
يعتبر "المال" امر اساسي في الحياة، فبدونه لا يتمكن الشخص من استمرار حياته، لكن هل يعقل ان برتكب الشخص جريمة من اجل الحصول على المال؟! للأسف هذا ما حصل في دبي، اذ تنظر محكمة الجنايات بدبي في جريمة قتل، راح ضحيتها شخص من الجنسية البنغالية، قتله زميله إثر خلاف مالي بضربه في مكان حساس ثم تجميده في براد أسماك وطعنه طعنات عدة.
ووفق "الإمارات اليوم" فقد عقدت المحكمة التي ترأسها القاضي فهمي منير بعضوية القاضيين سالم القايدي وماهر سلامة أولى جلسات محاكمة المتهم الذي يعمل سائقاً، وقررت مواصلة النظر في القضية في الثاني من الشهر المقبل. وقالت نيابة دبي في حيثيات القضية إن الجريمة وقعت في نوفمبر 2009 إذ قتل المتهم المدعو (م.ش – 23 عاماً) زميله عمداً مع سبق الإصرار، بسبب خلاف مالي. ووفقاً للقائم بالضبط في تحقيقات النيابة العامة، فإن الشرطة توصلت إلى الجاني بعدما أبلغ رجل عن تغيب المجني عليه. وفي مركز الشرطة عرضت عليه صورته وتعرف إليها، وأخبر الشرطة أن المجني عليه صديق للمتهم، وفي الآونة الأخيرة حدثت بينهما خلافات مالية، فأرشدهم إلى مكان عمل المتهم وقبض عليه.
وأشار إلى أن "المتهم أحضر المجني عليه من بلده للعمل في الإمارات، مقابل 9000 درهم إماراتي، لكن المجني عليه لم يعجبه العمل الذي وفره المتهم له، فتركه وطلب استعادة المبلغ ومغادرة الدولة، فأعاد المتهم له 20 درهماً من أصل المبلغ، وطلب إمهاله بعض الوقت ليتمكن من توفير الباقي، لكن المجني عليه ألح في طلبه". وأضاف أنه "حضر إليه في مقر عمله في سوق السمك في دبي وطالبه بالمبالغ المالية، ثم خرجا مشياً إلى أمام سوق الدواجن المقابل لسوق السمك، وتحدثا وسبّ المجني عليه والدته، كما أفاد المتهم في اعترافاته، فلم يحتمل ذلك فركله بين فخذيه، فعجز المجني عليه عن الحراك، ووضعه في براد سيارته التي يعمل عليها سائقاً لنقل الأسماك، وكانت درجة حرارة البراد تصل إلى 17 درجة تحت الصفر، وبعد ذلك اشترى سكيناً ثم توجه مشياً إلى مقر سكنه بالقرب من سوق الذهب وحاول النوم لكنه لم يستطع".
وتابع المتهم -وفقاً للقائم بالضبط- أنه "في منتصف الليل استقل سيارته وتوجه بها إلى طريق العين، فقرر إلقاء الجثة في مكان غير مكشوف، فأخرج الجثة من البراد وبدت حينها متجمدة، إلا أن المتهم لاحظ حركة في جفنيه، فأدرك أن المجني عليه لا يزال حياً، فسارع إلى توجيه طعنات عدة، ثم ذبحه حتى يضمن أنه فارق الحياة تماماً، وبعد أن تأكد من ذلك، رمى السكين بين الأشجار، وأخذ محفظة المجني عليه وهاتفه المحمول وغادر المكان، وفي الطريق رأى سلة مهملات رمى بها المحفظة بعد أن أخذ المبالغ المالية التي بداخلها، ثم ذهب إلى منزله وخلد إلى النوم".
ووفق "الإمارات اليوم" فقد عقدت المحكمة التي ترأسها القاضي فهمي منير بعضوية القاضيين سالم القايدي وماهر سلامة أولى جلسات محاكمة المتهم الذي يعمل سائقاً، وقررت مواصلة النظر في القضية في الثاني من الشهر المقبل. وقالت نيابة دبي في حيثيات القضية إن الجريمة وقعت في نوفمبر 2009 إذ قتل المتهم المدعو (م.ش – 23 عاماً) زميله عمداً مع سبق الإصرار، بسبب خلاف مالي. ووفقاً للقائم بالضبط في تحقيقات النيابة العامة، فإن الشرطة توصلت إلى الجاني بعدما أبلغ رجل عن تغيب المجني عليه. وفي مركز الشرطة عرضت عليه صورته وتعرف إليها، وأخبر الشرطة أن المجني عليه صديق للمتهم، وفي الآونة الأخيرة حدثت بينهما خلافات مالية، فأرشدهم إلى مكان عمل المتهم وقبض عليه.
وأشار إلى أن "المتهم أحضر المجني عليه من بلده للعمل في الإمارات، مقابل 9000 درهم إماراتي، لكن المجني عليه لم يعجبه العمل الذي وفره المتهم له، فتركه وطلب استعادة المبلغ ومغادرة الدولة، فأعاد المتهم له 20 درهماً من أصل المبلغ، وطلب إمهاله بعض الوقت ليتمكن من توفير الباقي، لكن المجني عليه ألح في طلبه". وأضاف أنه "حضر إليه في مقر عمله في سوق السمك في دبي وطالبه بالمبالغ المالية، ثم خرجا مشياً إلى أمام سوق الدواجن المقابل لسوق السمك، وتحدثا وسبّ المجني عليه والدته، كما أفاد المتهم في اعترافاته، فلم يحتمل ذلك فركله بين فخذيه، فعجز المجني عليه عن الحراك، ووضعه في براد سيارته التي يعمل عليها سائقاً لنقل الأسماك، وكانت درجة حرارة البراد تصل إلى 17 درجة تحت الصفر، وبعد ذلك اشترى سكيناً ثم توجه مشياً إلى مقر سكنه بالقرب من سوق الذهب وحاول النوم لكنه لم يستطع".
وتابع المتهم -وفقاً للقائم بالضبط- أنه "في منتصف الليل استقل سيارته وتوجه بها إلى طريق العين، فقرر إلقاء الجثة في مكان غير مكشوف، فأخرج الجثة من البراد وبدت حينها متجمدة، إلا أن المتهم لاحظ حركة في جفنيه، فأدرك أن المجني عليه لا يزال حياً، فسارع إلى توجيه طعنات عدة، ثم ذبحه حتى يضمن أنه فارق الحياة تماماً، وبعد أن تأكد من ذلك، رمى السكين بين الأشجار، وأخذ محفظة المجني عليه وهاتفه المحمول وغادر المكان، وفي الطريق رأى سلة مهملات رمى بها المحفظة بعد أن أخذ المبالغ المالية التي بداخلها، ثم ذهب إلى منزله وخلد إلى النوم".
مواضيع مماثلة
» الموت حقّ لكن الفراق صعب
» يومين قبل الموت !
» تسعينية اشبعت زوجها ضربا حتى الموت وخنقته وطعنته بالسكين!!
» مراهق ألماني ينجو من الموت بخليط مشروبات الطاقة والفودكا
» {هارى بوتر ومقدسات الموت.. ختام أسطورى لأنجح وأغلى سلسلة أفلام فى التاريخ }
» يومين قبل الموت !
» تسعينية اشبعت زوجها ضربا حتى الموت وخنقته وطعنته بالسكين!!
» مراهق ألماني ينجو من الموت بخليط مشروبات الطاقة والفودكا
» {هارى بوتر ومقدسات الموت.. ختام أسطورى لأنجح وأغلى سلسلة أفلام فى التاريخ }
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى